وتحمل فعاليات “الساحل الغربي” طابعًا بحريًّا متكاملاً، حيث تحوّلت شواطئ جدة إلى وجهات نابضة بالحياة تقدم أنشطة بحرية ورياضات شاطئية، وعروضًا موسيقية حية، بالإضافة إلى مساحات مخصصة للاسترخاء والاستجمام، مما يعزز من جاذبية المدينة كوجهة صيفية مفضلة على ساحل البحر الأحمر.
ويبرز التوسع الكبير في الشواطئ الجديدة والخاصة كأحد معالم الموسم، حيث تم تطويرها لتمنح الزوار تجربة استثنائية تجمع بين الفخامة والخصوصية، وتلبي مختلف الاهتمامات، من الترفيه العائلي إلى الاستجمام الهادئ.
وفي الجانب الآخر، يعزز مهرجان جدة للتسوق من ديناميكية الموسم من خلال آلاف العروض الترويجية والخصومات في مختلف المتاجر والمراكز التجارية، مقدمًا تجربة تسوق متكاملة تمتد من الأسواق الشعبية إلى المجمعات الحديثة، في مشهد يعكس تناغم الأصالة مع الحداثة.
ويشكّل هذا التكامل بين الترفيه البحري والتسوق الحضري عامل جذب رئيسًا يسهم في تنشيط الحركة السياحية والاقتصادية، ويعكس مكانة جدة المتنامية كعروس البحر الأحمر وواحدة من أبرز وجهات الصيف في المنطقة.
M283 ارابيا، المنصة المثالية لمتابعة مختلف الاخبار في مجالات الأزياء، السفر، واللايف ستايل بشكل عام. تقدم لكم أحدث الأخبار والمستجدات من عالم الرفاهية والجمال.