اكتب في الاعلى واضغط زر الدخول لبدء البحث. او اضغط خروج للالغاء

  1. تجارب سياحة وسفر
  2. وجهات السفر
  3. مستقبل السفر الفاخر: 8 توجهات جديرة بالاهتمام في 2025

مستقبل السفر الفاخر: 8 توجهات جديرة بالاهتمام في 2025

M283

بقلم M283

11 ديسمبر 2024
  • كيف أصبحت سياحة العافية وجهة أساسية لأصحاب المقدرات العالية؟
  • كيف تلبي الوجهات الفاخرة احتياجات المسافرين الباحثين عن الاستدامة؟

مع اقتراب العام الجديد 2025، من المتوقع أن يدخل قطاع السفر الفاخر مرحلةً جديدة من التطور في ظل سعي أصحاب الثروات الكبيرة إلى عيش رحلات تتسم بطابع شخصي وهادف ومستدام قدر الإمكان.

تلبي شركة ’فيستا جيت‘، شركة الطيران الخاصة الأولى والوحيدة في العالم، احتياجات قاعدة عملاء تضمّ رؤساء الدول وقادة الشركات ورواد الأعمال المتميزين، وتوفّر لنا خدمة هذه الشريحة من العملاء المتميزين لمحة فريدة على احتياجات وتطلعات المسافرين الأكثر ثراءً في العالم.

وفي السطور التالية يقدّم ماتيو أتي، الرئيس العالمي للتسويق لدى ’فيستا جيت‘ والخبير المرموق في مجال تسويق المنتجات الفاخرة، ويوسف معلّم، نائب الرئيس التنفيذي الدولي لـ’فيستا‘ والمبتكر الذي حقق إنجازات ونمواً مذهلاً في قطاعات عديدة، تصوراتهما حول أهم التوجهات التي من شأنها تشكيل ملامح خيارات السفر التي ستشهد أعلى مستويات الإقبال في 2025.

ملاذات العافية وتجديد الصحة

ملاذات العافية وتجديد الصحة

1.ملاذات العافية: رحلات صحية متكاملة

لم تعد سياحة العافية مجرّد خيار جانبي أو إضافي، بل أصبحت بحدّ ذاتها هدفاً للمسافرين من أصحاب المقدرات المالية العالية، إذ تضع هذه الفئة من المسافرين الصحة العقلية والجسدية على رأس سلم الأولويات في مواكبة منهم للتوجُّهات العالمية، ويبحثون عن ملاذات تتيح لهم انتعاشاً وتجدداً متكاملاً.

يقول أتي: "لم تعد خيارات العافية مقتصرة على السوق المحلية، بل أصبحت أيضاً جزءاً هاماً من وجهات السفر، إذ ينشد المسافرون تجارب من شأنها إنعاش الجسم والذهن. وتتصدّر وجهات مثل سويسرا وبالي هذا التيار بما تحتضنه من منتجعات صحية عالمية المستوى، حيث توفران بيئات هادئة تسمح للضيوف بالتركيز على صحتهم بكل راحة وصفاء".

وبهدف تلبية هذا الطلب، فقد أطلقت ’فيستا جيت‘ برنامج العافية العالمي الخاص (Private World Wellness Program) الذي يتيح وصولاً حصرياً إلى مجموعة من أشهر الوجهات مثل عيادة ’كلينيك لا بريري‘ في سويسرا. 

2.تخصيص فائق: فخامة مصمّمة حسب الطلب

بالنسبة لأصحاب الثروات الضخمة، فقد ولّت أيام خطط وعروض السفر العامّة منذ زمن بعيد، ومن المتوقع أن يشهد عام 2025 وصول التخصيص الشخصي إلى مستويات غير مسبوقة، بما يشمل الرحلات المصممة خصيصاً لضمان توافق كافة التفاصيل بحذافيرها مع تفضيلات وذوق المسافر.

ويوضح أتي قائلاً: "يتوقع المسافر النخبوي اليوم أن تكون رحلاته مصممة خصيصاً له حتى أدق تفاصيلها، بما لا يقتصر فقط على المكان الذي يقصده، بل يشمل أيضاً توافق وانسجام الرحلة عموماً مع نمط حياته الشخصي. لهذا السبب نتيح لعملائنا إمكانية السفر الحصري على متن طائراتنا الفخمة التي تحملهم إلى وجهات مرغوبة للغاية، مثل فيلا ديستي على بحيرة كومو الإيطالية، بالإضافة إلى جولات منظّمة تتمحور حول الفن في مؤسسة ’برادا‘ الإيطالية في ميلانو، وكل ذلك مع الحرص دوماً على تخصيص كل جانب حسب ذوقهم كي يحققوا أقصى قدر من المتعة والفائدة في كل دقيقة يقضونها في استكشاف العالم معنا".

وفي الشرق الأوسط تلعب القيم الثقافية مثل الخصوصية والأسرة دوراً كبيراً أيضاً، حيث يقول معلّم معلقاً: "يتوقع المسافرون الخليجيون دائماً مستوى عالياً من العناية، ما يمثل أحد مجالات تفوّق ’فيستا جيت‘ التي تتيح لحظات مصمّمة خصيصاً لتلبية هذا الطلب، سواء كانت رحلة مخصصة بالكامل أو تأمين أماكن إقامة حصرية بما يتماشى مع التفضيلات الثقافية".

3.فخامة تواكب أحدث التقنيات للاستراحة من العالم الرقمي

في عام 2025 ستثمر مفاهيم السفر الجديدة عن تحقيق توازن وانسجام بين فوائد التكنولوجيا المتطورة والحاجة إلى الانفصال عن العالم الرقمي في آنٍ معاً، ففي حين يقدّر الكثير من المسافرين الخدمات الذكية السهلة والحجوزات المبسطة، إلا أننا نشهد اهتماماً متزايداً بالابتعاد عن الزخم المرهق للعالم الافتراضي، إذ يسعى الضيوف بشكلٍ متزايد إلى اغتنام فرص الانفصال عن التقنيات الرقمية وأخذ استراحات يتفاعلون فيها مع الطبيعة والثقافة المحلية بشكلٍ كامل. 

وفي الوقت ذاته، فإن استمرار انتشار مفهوم "إجازات العمل عن بعد" سيبقى عنصراً هاماً في أسلوب سفر أصحاب الثروات الطائلة، إذ سيواصلون مزج العمل بالترفيه ودمج الاجتماعات الهامة والتزامات العمل مع السفر الشخصي. ويتطلّب هذا النهج، الذي "يجمع بين غرفة الاجتماعات والشاطئ" إتاحة وسائل الراحة المدعومة بالتكنولوجيا للحفاظ على الإنتاجية، دون التفريط بالاسترخاء والهدوء. 

ويوضح أتي: "تساهم التكنولوجيا بلا شك في تعزيز كفاءة استغلال الوقت بما تتيحه من سرعة وعملية، ولكن بالمقابل لا بدّ من الحديث عن التحرر من التكنولوجيا والانفصال عن العالم الرقمي أحياناً كي يصبح للإنتاجية معنى آخر. لهذا يميل أصحاب الثروات الكبيرة إلى الاستثمار في السفر الهادف والخالي مما قد يشتت الذهن، مع إمكانية البقاء على اتصال عند الحاجة".

 وتلبي ’فيستا جيت‘ هذا الطلب على أتم وجه، حيث توفر خدمات قائمة على أحدث التقنيات مع إمكانية عيش لحظات هانئة بعيداً عن الإنترنت، سواء على متن الطائرة أو خارجها، بدءاً من المقصورة الهادئة (المزوّدة بأحدث شبكات الواي فاي) وحتى وجهاتها الشريكة المميّزة مثل مزرعة ديبلار في أيسلندا، إذ سينعم الضيوف بأوقات ملؤها الاسترخاء والرفاهية مع الانفصال عن أعباء الحياة الرقمية، أو العمل بهدوء وفي خصوصية تامة في أحضان الطبيعة. 

وفي سياق حديثه عن المنظور الإقليمي، يضيف معلّم: "في الشرق الأوسط، حيث يُمكن للتكنولوجيا أن تهيمن على كافّة جوانب الحياة المهنية، كثيراً ما يبدي عملاؤنا رغبةً في التخلص من الأعباء الرقمية بالكامل أثناء سفرهم، لذا تضمن ’فيستا جيت‘ الاتصال السلس عند الحاجة، ولكنها تقدم أيضاً خيار الانفصال تماماً عن الإنترنت، ما يسمح لهم بالانغماس في وجهات رائعة بكامل حواسهم دون تشتيت أذهانهم". 

4.أشهى نكهات العالم: مغامرات شهية مع الطهي وفنونه

تبقى العلاقة بين عشق السفر وفن الطهي قوية كما كانت دائماً، إذ تعتبر السياحة الهادفة إلى تذوّق أشهى النكهات من مختلف الثقافات من أهم أسباب وحوافز السفر. وفي هذا المجال يبحث الأثرياء دوماً عن عروض مثل الجولات على المطاعم المؤقتة وتناول الوجبات المعدّة من مكونات محلية طازجة فضلاً عن دروس الطهي الخاصة، وذلك مع الانغماس كلياً في تقاليد الطهي العريقة للوجهات التي يزورونها. 

ويوضح أتي: "لقد تطور عالم الطهي وتوسّع إلى ما هو أبعد من الطعام بحد ذاته، فقد بات يتعلق بسرد القصص وإتاحة رحلات عبر النكهات، بالإضافة إلى كون المائدة مساحة للتواصل والتفاعل مع الآخرين في كثير من الأحيان". ويضيف معلّم من جانبه: "إنّ السفر المتمحور حول الطهي يعدُّ خياراً جذاباً بشكلٍ خاص للمسافرين من الشرق الأوسط نظراً لما يتمتع به الطعام من أهمية ثقافية واجتماعية كبيرة بالنسبة لأهل المنطقة". 

سواء كان الخيار المنشود هو جمع الكمأة في إيطاليا أو تناول وجبات حصرية من إعداد طهاة حائزين على نجمة ميشلان على متن طائرة خاصة، أو ربما تناول الطعام في ربوع الصحراء الإماراتية، فإنّ البرنامج العالمي الخاص من ’فيستا جيت‘ سيلبي هذا الطلب بما تتيحه الشركة من رحلات شخصية تتمحور حول الطهي يتم تصميمها وفقاً للأذواق الشخصية لعملائها.

فخامة مستدامة تحترم البيئة

فخامة مستدامة تحترم البيئة

5.ملاذات مستدامة: فخامة واعية

اليوم لم تعد الاستدامة مجرّد كماليات، وإنما باتت من المتطلبات الأساسية، إذ يتوقع المسافرون الأثرياء أن تحترم الخدمات الراقية البيئة أيضاً، لذا تستجيب المنتجعات السياحية الكبرى ومنظمو الرحلات لهذه الحاجة، على سبيل المثال، من خلال دمج الطاقة المتجدّدة ودعم المجتمعات المحلية، في حين تقدم وجهات مثل كوستاريكا، المعروفة بغاباتها المطيرة الخصبة ومبادراتها الصديقة للبيئة، ومملكة بوتان، التي تركز بقوة على الاستدامة والسعادة الوطنية الإجمالية، خيارات صديقة للبيئة تجمع بين التجارب المترفة والمسؤولية البيئية. 

ويؤكّد أتي على الأهمية العالمية لهذا التوجّه، إذ يقول: "يبحث المسافرون من أصحاب الثروات الكبيرة بشكلٍ متزايد عن خيارات تتوافق مع قيمهم، وخاصة في ما يتعلق بالاستدامة التي لم تعد مجرّد تفضيل، وإنما شرطاً يتوقعون استيفاءه. وفي مواكبةٍ منها لهذا التوجه، فإن شركة ’فيستا جيت‘ تتيح إمكانية الوصول إلى وجهات مثل جزيرة سونغ سا الخاصة في كمبوديا، حيث تشكّل تنمية المجتمع المحلية ودعمه والحفاظ عليه جزءاً لا يتجزأ من تجربة الإقامة". 

ويضيف معلم: "تزداد أهمية الاستدامة كجانبٍ أساسي في ثقافة الشرق الأوسط، لاسيما مع التزام دول مثل المملكة العربية السعودية بجعل الرفاهية الصديقة للبيئة جانباً أساسياً من السفر في إطار أهداف رؤيتها 2030". كما أشار معلم إلى الاهتمام المتزايد بمفهوم "السفر البطيء"، حيث يختار الضيوف إقامات أطول تسمح لهم بالتواصل مع الطبيعة والثقافات المحلية بشكلٍ أعمق. 

تواصل ’فيستا جيت‘، بصفتها شركة رائدة، تنفيذ العديد من الاستراتيجيات في كافة عملياتها حول العالم بهدف الحدّ من تأثيرها البيئي وضمان مواصلة تركيزها على الأداء الأكثر استدامة، بما يشمل استخدام وقود الطيران المستدام وإعداد التقارير البيئية، والعديد من الخطوات الأخرى. 

6.خيارات إقامة حصرية: خصوصية ورقي

لطالما كان الطلب على الخصوصية مرتفعاً دائماً في أوساط العملاء من أصحاب الثروات الضخمة، وخاصةً في الشرق الأوسط حيث يعتبر الانعزال عن العالم الخارجي أمراً بالغ الأهمية. 

وتشير المعطيات إلى أن هذا الطلب سيواصل تشكيل مشهد السفر في 2025، حيث أصبحت أماكن الإقامة المخصّصة للاستخدام الحصري، مثل اليخوت الخاصة والفلل المنعزلة والعقارات الكاملة، الخيار المفضَّل للأثرياء، إذ تتيح لهم شعوراً بالعزلة والأمان لا يمكن للخيارات التقليدية أن تضاهيه بأيّ شكل. 

كما يقول أتي: "تقتضي الحياة اليومية العادية بقاء عملاءنا تحت الأضواء في كثير من الأحيان، لذا يبحثون عند السفر، سواء للعمل أو للترفيه، عن وجهات تُشعرهم بالأمان والعزلة والتحكم الكامل ببيئتهم، ونحن بدورنا نحرص على تزويدهم بمساحات يمكن استخدامها حصرياً من أجل تحقيق هذه الغاية، مع إثرائها بعناصر إضافية تحميهم من الاهتمام غير المرغوب الذي يترافق مع نجاحهم وشهرتهم".

ويردف معلّم قائلاً: "في الشرق الأوسط، لا تعتبر الخصوصية من الكماليات، بل من الأساسيات. وحرصاً منها على خصوصية عملائها، فقد أبرمت ’فيستا جيت‘ شراكةً مع نخبة من المنتجعات والجزر الخاصة والعقارات ذات الاستخدام الحصري في جميع أنحاء العالم لضمان تمتُّع أعضاء برنامجنا بالخصوصية الكاملة منذ لحظة صعودهم على متن الطائرة وطوال مدة إقامتهم".

7.وجهات صاعدة: بعيداً عن الخيارات المطروقة

يبحث المسافرون من جميع أنحاء العالم بشكل متزايد عن تجارب جديدة، ويركز الأثرياء الأكثر جرأة بحثهم على وجهات تجمع ما بين الجمال والاستكشاف. لذا تجذب المواقع النائية مثل بولينيزيا الفرنسية وآيسلندا المسافرين الذين استكشفوا بالفعل أشهر الوجهات في العالم، ويتوقون الآن إلى شيء فريد من نوعه وخارج الإطار المطروق والشائع. 

ويعلّق أتي: "ثمة اهتمام باستكشاف الأماكن التي يمكن أن توفر لحظات مميزة وأصيلة ومليئة بالتجدد بعيداً عن الصخب والزحام، لتتيح مساحات تسمح للمرء بالانعزال فعلاً واكتشاف منظورات جديدة". 

وانعكاساً لذلك، فقد شهدت شركة ’فيستا جيت‘ طلباً متزايداً على الجولات المخصّصة شخصياً والإقامات المنظمة في أماكن نائية مثل أستراليا ومنغوليا، حيث يُمكن للعملاء الاستمتاع باستكشاف وجهات رائعة لا نظير لها عالمياً، وذلك بعيداً عن الخيارات السياحية الشائعة، إذ تمتاز الناقلة بقدرتها على الوصول إلى معظم دول العالم، وحتى إلى أصعب الوجهات، ما يجعلها خياراً مفضلاً لهذه الشريحة من المسافرين. 

وأردف معلم: "على المستوى الإقليمي، ثمة إقبال متزايد على وجهات مثل العُلا في المملكة العربية السعودية والسواحل العُمانية غير المستكشفة. وكجزءٍ من عروضها الفريدة التي ستكشف عنها عام 2025، ستضمن ’فيستا جيت‘ لأعضاء برنامجها إمكانية الوصول بسهولة إلى هذه الكنوز الخفيّة، ما سيضمن لهم عيش تجارب استثنائية بكل المعايير". 

8.السفر وحيداً والسفر كامرأة: استكشاف بكل ثقة

تشهد الرحلات الفردية، وخاصةً بين النساء، إقبالاً متزايداً ملحوظاً، حيث تسعى النساء أكثر إلى خوض تجارب سفر يتعرّفن فيها على مختلف الثقافات عن كثب ويطورن قدراتهن الشخصية، وهو توجُّه يستجيب له القطاع عبر إتاحة مجموعةٍ كاملة جديدة من الرحلات المفعمة بالإلهام. 

يقدم برنامج ’برايفت وورلد‘ من ’فيستا جيت‘ تجارب سفر فردية مختارة مثل رحلات السفاري في إفريقيا أو الجولات الثقافية في اليابان، والمصمّمة للنساء كي يستكشفنها بشروطهن الخاصة بمنتهى الأمان والراحة. 

ويعلّق أتي: "تدأب المزيد من النساء والمسافرون الشباب على إيجاد أساليب سفر تضمن حريتهم واستقلالهم بما لا يتوقّف عند العثور على ملاذ شخصي فاخر، بل يتعلق أيضاً بالقدرة على استكشاف العالم بطريقةٍ تثري تجاربهم حقاً وتكون مصممة وفقًا لشروطهم الخاصة". 

وثمة إقبال لافت على السفر الفردي في المنطقة، وخاصة في أوساط الأجيال الشابة، لذا تدعم ’فيستا جيت‘ هذا الاتجاه من خلال إتاحة خيارات مخصصة وآمنة وفاخرة تسمح للنساء والشباب باستكشاف العالم بثقة. 

وخلص أتي إلى القول: "مع تطلعنا إلى عام 2025، سوف يواصل مجال السفر الفاخر تطوره وتوسيع نطاق عروضه بما يتجاوز مفاهيم الفخامة التقليدية، في مواكبة لتفضيلات المسافرين الذين يبحثون عن رحلات تتوافق مع قيمهم وتفضيلاتهم. ولن يقتصر تميّز هذه الرحلات المستقبلية على أسلوبها ومفهومها الاستثنائي فحسب، بل ستركز أيضاً على الاستكشاف الهادف لإثراء الذهن والجسد".

M283

بقلم M283

M283 ارابيا، المنصة المثالية لمتابعة مختلف الاخبار في مجالات الأزياء، السفر، واللايف ستايل بشكل عام. تقدم لكم أحدث الأخبار والمستجدات من عالم الرفاهية والجمال.

فندق ذا لانغهام، جاكارتا يتالق بحلة العيد

M283

بقلم M283

18 ديسمبر 2024
فندق ذا لانغهام، جاكارتا يتالق بحلة العيد

اكتشف سحر موسم الاعياد في فندق انيالا هاربور هاوس، مالطا

M283

بقلم M283

17 ديسمبر 2024
اكتشف سحر موسم الاعياد في فندق انيالا هاربور هاوس، مالطا

عيد الميلاد في فندق ذا لانغهام، لندن بالتعاون مع علامة هامليز لندن

M283

بقلم M283

16 ديسمبر 2024
عيد الميلاد في فندق ذا لانغهام، لندن بالتعاون مع علامة هامليز لندن