تواصل علامة لويس إيرارد، المعروفة بإتقانها للحرفية السويسرية الفاخرة، كسر الحدود التقليدية للتصميم والابتكار. بعد النجاحات السابقة في تعاوناتها، تتعاون مرة أخرى مع ذا هوروفايل لتقديم الإصدار الرابع من ساعة La Petite Seconde Metropolis. هذه الساعة الجديدة تتميز بمينا خضراء أنيقة، تجمع بين فخامة عصر الآرت ديكو ورؤية حديثة تعكس روح العصر.
يستمد الإصدار الجديد La Petite Seconde Metropolis إلهامه من العظمة المعمارية لنيويورك في عشرينيات القرن الماضي، وبخاصة من حركة الآرت ديكو الشهيرة. يُعيد هذا الإصدار تجسيد تلك العناصر الكلاسيكية بروح معاصرة، مما يُخلق ساعة تجمع بين الماضي والمستقبل في آن واحد. يتميز المينا الأخضر في الساعة، المحاط بإطار فولاذي بقطر 39 ملم، بإضاءة دافئة تتغير مع الضوء، بفضل قاعدته المعدنية التي تعكس التباين بين مناطق العرض الزمنية المختلفة، مما يمنح الساعة طابعًا راقيًا وهادئًا في آن واحد.
لا تقتصر الأرقام في هذه الساعة على دورها الوظيفي فقط، بل تعكس أيضًا لمسة معمارية مستوحاة من تصاميم الواجهات في ناطحات السحاب. تتميز هذه الأرقام بتصميم مفتوح يُضفي لمسة فنية على الساعة. كما أن العقارب الرفيعة، المستوحاة من تصميمات ناطحات السحاب الشهيرة في عصر الآرت ديكو مثل مبنى إمباير ستيت، ترمز إلى الحداثة والابتكار. هذا الاهتمام بالتفاصيل يجعل من كل نظرة إلى الساعة تجربة جمالية فريدة، تتجاوز مجرد معرفة الوقت.
بالنسبة لعشاق الساعات وهواة جمعها، يُعد الإصدار الرابع من La Petite Seconde Metropolis أكثر من مجرد ساعة؛ إنه قطعة من التاريخ تم إعادة تصميمها بروح العصر الحديث. إن حالة الإصدار المحدود لهذه الساعة، بالتعاون مع ذا هوروفايل، تجعل منها إضافة نادرة وقيمة لأي مجموعة. الحرفية الدقيقة التي تم تنفيذها في تصميم هذه الساعة، بالإضافة إلى العناصر الفريدة التي تميزها، تجعلها عملًا فنيًا حقيقيًا، سيبقى مخلدًا عبر الأجيال.