صُمّمت ساعة Tonda PF Sport Chronograph لأداء عالٍ بلا مساومة، وهي مزوّدة بحركة أوتوماتيكية عالية التردّد معتمدة من المجلس السويسري لجودة الكرونوغراف، وتعمل بتردّد 36,000 ذبذبة في الساعة، ما يضمن دقّةً متناهية في احتساب الفواصل الزمنية القصيرة من دون أي هامش للخطأ.
ورغم أن ساعة Tonda PF Sport Chronograph بإصدار لون الحجر الرملي يمكن النظر إليها كأداة تقنية خالصة، إلّا أنها تكشف عن وجهٍ آخر مختلف تماماً، فهي ساعةٌ فاخرة وأنيقة، مشغولة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، بسوار مطاطي بنمط "توفو"، مستوحى من صخور المتوسّط التي تمتاز بدرجاتها اللونية الفريدة. يفيض حضور هذه الساعة بهدوء التأمل، ودفء الجنوب الذي يليق بلحظاتٍ استثنائية. إذ يمكن تخيّل شواطئ "ماره نوستروم" عند أطراف صقلية وجنوب إيطاليا، الجزر التي تفصل أوروبا عن إفريقيا والتي تتألّق بألوان ساكنة، وضوء مشرق، وشمس تدعو إلى التأمّل. ترتبط ساعة Tonda PF Sport Chronograph بهذه اللحظات المتأنية، المغمورة بالأناقة.
أما اسمها "ساندستون" Sandstone (الحجر الرملي) فلا يترك مجالاً للالتباس؛ إذ يستحضر دفء الصيف وسطوعه عبر درجاتٍ رمليّة ناعمة تتجلّى في العدّادات الصغيرة فوق خلفيّة مخرّمة بتقنية "المسمار المثلث" المشغولة يدوياً، ما يعزّز تلاعب الضوء على سطحها. أمّا السوار المطاطي بتدرّج "توفو"، فيزيد من طابع الساعة الصيفيّ.
نُدرك أنّ هذه الساعة مخصّصة لمن يريدون أن يعيشوا الزمن بهدوء ورقيّ.
لكنّها قادرة أيضاً على التحوّل إلى أداة وظيفية دقيقة تُتقن احتساب الفواصل الزمنية القصيرة بلا أي تردّد أو تجاوز: إذ لا تفلت منها لحظة، وذلك بفضل حركتها الأوتوماتيكية عالية التردّد، المصمّمة لتعمل بأقصى درجات الدقة. ويكفل الوزن المتأرجح المصنوع من الذهب الوردي عيار 22 قيراطاً تعبئةً سلسة، تؤمّن احتياطي طاقة يصل إلى 65 ساعة. أمّا العلبة، فهي مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، بلمساتٍ نهائية تتناوب بين التلميع والتشطيب الساتاني، فتتراقص فيها الأضواء بتناسقٍ آسر.
تجسّد ساعة Tonda PF Sport Chronograph روح الدار بفضل شكلها الانسيابي ومزاياها المصمّمة للحظات الترف المتأمّل، فهي ساعةٌ تقنية ورياضية صمّمت للمتعة، ولتدعو إلى ملاذ هادئ، خارج حدود الزمن.
سوار بلون "توفو" الفاتح
لا يشبه سوار Tonda PF Sport أي سوار تقليدي. فقد صُنع من المطاط عالي الجودة، وتمت معالجته بتقنية تمنحه مظهراً يذكّر بقماش "كوردورا" التقني المعروف بمتانته وأناقته البنيوية. وتنتج عن هذه المعالجة لمسة تشبه المخمل المضلّع، تُحاكي في آنٍ تأثير القماش المنسوج ودقّة المادة المنحوتة، لتمنح الساعة طابعاً رياضياً أنيقاً يفيض بالتميّز.
وقد عُزّز كل سوار بتفاصيل خياطة يدوية بأسلوب التسريج، مستوحى من التقنيات الحرفية المستخدمة في صناعة أحزمة جلد التمساح الفاخرة، في دلالة واضحة على التزام الدار المطلق بالدقّة والإتقان.
أما اللون المختار، "توفو"، فهو مستوحى من الحجارة البركانية الباهتة التي تنتشر على ضفاف المتوسط. لونٌ معدنيّ، مضيء وخافت في آن، يرسّخ حضور الساعة في إطار جماليٍّ بسيط لكنه غنيّ بالإيحاءات الثقافية. يستحضر هذا اللون كذلك السواحل المشمسة، والأسلوب المعماري الخالد، وأناقة العيش المتوسّطي المرهف. إنه سوارٌ يجمع بين المتانة والانسيابية، مندمجٌ بسلاسة في العلبة، ويجسّد رؤية بارميجياني فلورييه في السعيٌ المتناغمٌ إلى الأداء والجمال والتميّز الحرفيّ.
الحركة المصنعيّة
تحتضن ساعة Tonda PF Sport Chronograph حركة PF070 المصنعيّة الأوتوماتيكية، المعتمدة من المجلس السويسري لجودة الكرونوغراف. وتتميّز هذه الحركة بعجلة أعمدة وتردّدٍ عالٍ يبلغ 36,000 ذبذبة في الساعة (5 هرتز)، ما يتيح احتياطي طاقة يصل إلى 65 ساعة. بينما الوزن المتأرجح المفتوح من الذهب الوردي عيار 22 قيراطاً، مع الجسور المفتوحة المصقولة بلمسات ساتانية وحواف مشطوفة، يضفي لمسةً من الرقيّ الفائق على هذه الحركة المتقنة.
"بذهبها الرملي الوردي، تُجسّد ساعة Tonda PF Sport Chronograph سعينا الدائم إلى الجمال الجوهري في فن صناعة الساعات. فهي تجمع بين التفرّد الميكانيكي، بفضل عيار الكرونوغراف ذي التردّد العالي، وأناقة أسلوب الحياة الصيفي بكلّ ما فيه من عفوية ورقيّ. فمن ألوان الميناء المضيئة إلى السوار المحبوك والمستوحى من حجر "توفو" المتوسطي، صُمِّمت هذه الساعة لأولئك الذين يبحثون عن العمق والرقيّ والأناقة البعيدة عن التكلّف."
غويدو تيرّيني الرئيس التنفيذي لدار بارميجياني فلورييه
M283 ارابيا، المنصة المثالية لمتابعة مختلف الاخبار في مجالات الأزياء، السفر، واللايف ستايل بشكل عام. تقدم لكم أحدث الأخبار والمستجدات من عالم الرفاهية والجمال.