في القرن الواحد والعشرين، أصبحت كل شيء جزءًا من الصورة، سواء كان ذلك في الهندسة المعمارية، الطعام، الملابس، المباني أو حتى الأنشطة اليومية. نحن جيل مهووس بالتصوير الفوتوغرافي، ومعظمنا يرغب في أن يكون مصورًا محترفًا، سواء كان ذلك في تصوير الطعام أو البيئة المبنية. معظمنا الآن يفهم العمارة من خلال الصور بدلاً من التجارب المادية أو الفضائية. تصوير العمارة أو البيئة المبنية مفيد بعدة طرق، أولها دراسة المبنى وفهم جماليته وخصائصه بصريًا، وثانيًا، كجمال في عين الناظر الذي قد لا يحصل على فرصة لزيارة التحفة المعمارية شخصيًا.
عندما نشعر برغبة في تعلم شيء جديد أو فهم موضوع معين بعمق، مثل تصوير العمارة، نتجه فورًا إلى Google أو YouTube. ولكن مع وفرة المعلومات، قد تشعر بالحيرة حول ما يجب أن تراه أو تتعلمه. لتسهيل حياتك، قم بمراجعة مؤهلات مقدمي المحتوى لتحصل على نصائح وخطوات احترافية.
إذا كان لديك المزيد من الوقت ولا ترغب في المرور بسرعة عبر المدونات أو الفيديوهات لتعلم هذا النوع من التصوير، يمكنك الالتحاق بدورات تعليمية عبر الإنترنت لتعلم أساسيات تصوير العمارة والاقتراب من أن تصبح مصورًا محترفًا للبيئة المبنية. الميزة الإضافية في هذه الدورات هي أنك ستحصل أيضًا على شهادة يمكنك التباهي بها في ملفك الشخصي أو سيرتك الذاتية.
يحتاج الأمر إلى الوقت والصبر والممارسة المستمرة للوصول إلى الاحتراف في أي شيء، وتصوير العمارة ليس استثناءً. من الطرق الأخرى التي نوصي بها لتصبح مصور عمارة محترف هي قراءة الكتب الشهيرة والمكتوبة بشكل جيد عن تصوير البيئة المبنية أو العمارة. قد يستغرق هذا وقتًا أطول من وسائل التعلم الأخرى، ولكن الكتاب يقدم نسخة أكثر تفصيلًا من التعلم وخبرة المصور المحترف.
الفيديوهات التعليمية يمكن أن تقدم لك نصائح حول تجنب الأخطاء الشائعة في تصوير العمارة، مثل كيفية تجنب تقوس الصور والحفاظ على الخطوط المتوازية باستخدام عدسات التصوير الخاصة بالميل. أيضًا، يمكنك التعرف على كيفية استخدام توازن اللون الأبيض، الضوء، الأسلوب والألوان بشكل فعال.
للاستلهام والتعلم، يمكنك متابعة بعض من أفضل مصوري العمارة على منصات التواصل الاجتماعي مثل إنستغرام. من بين هؤلاء المصورين:
لا تنسى الانضمام إلى مجموعات الفيسبوك التي توفر تنزيلات مجانية لكتب العمارة، عينات من الملفات الشخصية والمزيد.
باستخدام هذه النصائح والموارد، يمكنك بدء رحلتك لتصبح مصور عمارة محترف وتلتقط صورًا مذهلة تعكس جمال وأهمية العمارة في عالمنا.
تُعتبر رياضة ركوب الأمواج الشراعية من أمتع الأنشطة المائية التي توفر لك الإثارة والمغامرة في آنٍ واحد. فهي ليست مجرد رياضة بل تجربة تجمع بين التحدي والقدرة على التعامل مع الرياح والمياه. تعلّم الأساسيات والبدء في ركوب الأمواج الشراعية يمكن أن يكون سهلًا إذا اتبعت النصائح والإرشادات الصحيحة. سواء كنت تمتلك اللوح والشراع أو تفكر في شراء معداتك الخاصة، فإن هذا الدليل سيقدم لك كل ما تحتاجه لتبدأ مغامرتك في الإبحار بثقة ومهارة.
يُطلق مهرجان أنمينيا دورته الأولى على مدار خمسة أيام خلال الفترة من 23-27 أكتوبر 2024 بمنارة السعديات في جزيرة السعديات أبوظبي، محتفياً بثقافة الأنمي وفنون المانجا، ومستقطباً الجمهور وهواة الألعاب من أنحاء العالم.
ويلبي المهرجان، الذي تنظمه دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي بالتعاون مع شركة براغ، المجموعة الإماراتية المتخصصة بالتجارب الإبداعية،تطلعات جمهور الأنمي في المنطقة والعالم، مسلطاً الضوء على أبوظبي باعتبارها الوجهة العالمية المفضلة لأكبر فعاليات الأنمي. ويحتضن الحدث مجموعة من أشهر الأسماء في فنون الأنمي والألعاب إلى جانب سلسلة من عروض موسيقى البوب اليابانية والتجارب المُلهمة. وترسي الفعالية معايير جديدة في مهرجانات الأنمي من خلال استضافة مسابقة أزياء تنكرية(كوسبلاي) عالمية، حيث يرتدي المشتركون أزياء شخصياتهم المفضلة من الأنمي أو ألعاب الفيديو أو القصص المصورة للمشاركة في مسابقات عالمية تصل قيمة جوائزها إلى 400 ألف درهم، وهي الأكبر في مهرجانات الأنمي على الإطلاق.
أعلنت جوائز سوني العالمية للتصوير الفوتوغرافي اليوم عن أعضاء لجنة التحكيم وتواريخ معرض لندن لنسخة عام 2025. وفي عامها الثامن عشر، تكرم جوائز سوني العالمية التصوير الذي يشكّل لغتنا البصرية. تُعتبر جوائز سوني العالمية للتصوير الفوتوغرافي من بين أكثر برامج التصوير شهرةً في العالم، وتتمتع بتأثيرٍ غير مسبوق. فعلى مر السنين، ساعدت الجوائز في تعزيز الحوار حول التصوير الفوتوغرافي وتوفير فرصٍ رسمت ملامح المسار المهني للمصورين.
وتنظم Creo مسابقة جوائز سوني العالمية للتصوير الفوتوغرافي ضمن قسمها المخصص للتصوير: المنظمة العالمية للتصوير الفوتوغرافي. وبدعمٍ من سوني، تسهم الجوائز في تطوير ثقافة التصوير الفوتوغرافي من خلال تقديم منصةٍ عالمية لمواهب اليوم. المشاركة في الجوائز مجانية تماماً وتخضع أعمال المصورين، دون الكشف عن هويتهم، لتحكيم لجنةٍ من الحكام الرائدين في الصناعة.