اكتب في الاعلى واضغط زر الدخول لبدء البحث. او اضغط خروج للالغاء

  1. تجارب سياحة وسفر
  2. وجهات السفر
  3. الامم المتحدة تؤيد مشروع مالطا لدراسة حطام السفن وحماية التراث الثقافي تحت المياه

الامم المتحدة تؤيد مشروع مالطا لدراسة حطام السفن وحماية التراث الثقافي تحت المياه

M283

بقلم M283

19 أغسطس 2024
  • كيف تسهم مبادرات مؤسسة تراث مالطا في الحفاظ على التراث الثقافي تحت الماء؟

يفتخر قسم التراث الثقافي المغمور بالمياه في دولة مالطا و التابع لوزارة التراث الوطني و الفنون و الإدارة المحلية بالتأييد الذي منحته الأمم المتحدة عبر برنامجها "عقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة" لمشروع مالطا "ريكلايف- WreckLife " وهي مبادرة تهدف إلى تعميق فهمنا لتاريخ حطام السفن في المياه الساحلية المالطية والبيئة البحرية المحيطة به.

يتناول مشروع ريكلايف التحديات الناجمة عن انحلال بقايا الحطام وتأثيرها على الكائنات البحرية والنظام البيئي من خلال دراسة التغيرات الزمنية في المناخ وتأثيرها على البيئة البحرية واستخدام نهج شامل، متعدد التخصصات كما يهدف المشروع إلى تعزيز القدرة على التنبؤ بالتحديات المستقبلية وتطوير استراتيجيات فعالة للحفاظ على هذا التراث.

الركائز الثلاث لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه

 الركائز الثلاث لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه

يعتمد التراث الثقافي المغمور بالمياه التابع لمؤسسة تراث مالطا على ثلاثة ركائز أساسية وهي: "الاستكشاف والتسجيل والمشاركة"

ويتجسد هذا الالتزام من خلال مجموعة من المبادرات التي تهدف إلى عرض بقايا السفن التي يعود تاريخها لمئات السنين للزوار ومن أبرز هذه المبادرات المتحف الافتراضي التابع لمؤسسة تراث مالطا.

منصة تدعوكم لاستكشاف المواقع التاريخية الموجودة في المياه الساحلية لمالطا ويحتوي على برنامج 360 للغوص في التاريخ حيث يعرض هذه المواقع عبر تجارب الواقع الافتراضي عالية الدقة بزاوية 360 درجة المقدمة للمشاهدين بمن فيهم طلاب المدارس ومراكز العناية بكبار السن والمؤتمرات والفعاليات محليًا وعالميًا.

يتماشى مشروع ريكلايف مع برنامج الأمم المتحدة "عقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة" ويؤكد تأييدها على أهمية الحفاظ على التراث الثقافي المغمور بالمياه في جميع أنحاء العالم ويركز المشروع على بناء القدرات وزيادة استخدام المعرفة المحيطية.

تتم دراسة حطام السفن في بحار مالطا كثروة بيئية وأثرية تستوجب البحث البيولوجي الذي يشمل أخذ عينات من الرواسب ورسم خرائط درجات الحرارة وقياس الضوء ويتم استخدام عمليات الغوص العلمي بالإضافة إلى تقنيات أخرى تحت الماء للمراقبة وجمع البيانات، مما يوفر بيانات عالية الدقة لرؤى غير مسبوقة في الديناميكيات البيئية حول هذه المواقع الأثرية تحت الماء.

يجمع مشروع ريكلايف فريقًا متنوعًا من الخبراء من مختلف المجالات والمؤسسات، بما في ذلك الأقسام المختلفة في جامعة مالطا وبالتالي توليد المعرفة القيمة التي تتجاوز الحدود التخصصية وتطوير مناهج بحثية جديدة وتعزيز الابتكار من خلال نشر مقالات مفتوحة المصدر والتواصل مع الجمهور من خلال التعليم المتمثل في البرامج والمنصات التفاعلية عبر الإنترنت، يضمن المشروع إيصال نتائج أبحاثه إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور من أجل تعزيز معرفة المحيطات والرعاية البيئية.

يضع المشروع كذلك معيارًا جديدًا لإدارة حطام السفن التاريخية وبيئتها، مما يساهم في الحفاظ على التراث الثقافي المغمور بالمياه في جميع أنحاء العالم.

M283

بقلم M283

M283 ارابيا، المنصة المثالية لمتابعة مختلف الاخبار في مجالات الأزياء، السفر، واللايف ستايل بشكل عام. تقدم لكم أحدث الأخبار والمستجدات من عالم الرفاهية والجمال.

اكتشف الجزر اليونانية في 2025: وجهات تعكس كل اسلوب سفر

عهد كمال

بقلم عهد كمال

06 يونيو 2025
اكتشف الجزر اليونانية في 2025: وجهات تعكس كل اسلوب سفر

ترحب موسكو بضيوفها من الشرق الأوسط في صيف ثقافي احتفالي فاخر

M283

بقلم M283

05 يونيو 2025
ترحب موسكو بضيوفها من الشرق الأوسط في صيف ثقافي احتفالي فاخر

الدار تطلق جزيرة فاهد، أول وجهة ساحلية في أبوظبي مصممة لتعزيز جودة حياة صحية ومستدامة

M283

بقلم M283

05 يونيو 2025
الدار تطلق جزيرة فاهد، أول وجهة ساحلية في أبوظبي مصممة لتعزيز جودة حياة صحية ومستدامة