تعد مشكلة الشاشة السوداء، والمعروفة أيضًا بشاشة الموت السوداء، من المشاكل التي تواجه العديد من مستخدمي أجهزة الكمبيوتر. تحدث هذه المشكلة عندما يفشل نظام التشغيل في الإقلاع بشكل صحيح، مما يؤدي إلى ظهور شاشة سوداء تمامًا بدون أي رسائل خطأ. يمكن أن تحدث هذه المشكلة على أنظمة تشغيل مختلفة، بما في ذلك Windows وmacOS وLinux، وتظهر عادةً بدون أي مؤشرات بصرية. في هذا المقال، سنتناول أهم الأسباب وطرق الحلول لمشكلة الشاشة السوداء.
يمكن أن تكون مشكلة الشاشة السوداء ناتجة عن عدة أسباب تتراوح بين المشاكل المادية والمشاكل البرمجية. من الأسباب الشائعة لهذه المشكلة:
إعادة تشغيل الكمبيوتر قد تكون حلاً بسيطًا وفعالًا للتخلص من بعض المشاكل المؤقتة. يمكن لهذه الخطوة أن تساعد في تحديث النظام وإزالة التداخلات البرمجية الطفيفة.
قد تتسبب الكابلات المتصلة بشكل غير صحيح أو التالفة في مشكلة الشاشة السوداء. التأكد من أن جميع الكابلات متصلة بشكل صحيح يمكن أن يساعد في حل هذه المشكلة.
استخدام شاشة أخرى أو جهاز عرض خارجي يمكن أن يساعد في تحديد ما إذا كانت المشكلة تكمن في الشاشة الأصلية أو الكمبيوتر نفسه.
قد تكون إعدادات العرض غير الصحيحة سببًا في عدم عرض الشاشة للمحتوى بشكل صحيح. التأكد من أن الإعدادات متوافقة مع الشاشة يمكن أن يساعد في حل المشكلة.
التعريفات القديمة أو التالفة يمكن أن تسبب مشاكل في العرض. تحديث التعريفات أو إعادة تثبيتها يمكن أن يحل هذه المشكلة.
إصلاح النظام يمكن أن يصلح ملفات النظام التالفة التي قد تكون سببًا في مشكلة الشاشة السوداء، مما يمكن أن يعيد النظام إلى حالته الطبيعية.
إعدادات BIOS غير الصحيحة أو ترتيب الإقلاع الخاطئ يمكن أن يمنع النظام من الإقلاع بشكل صحيح. إعادة ضبط BIOS وفحص ترتيب الإقلاع يمكن أن يحل هذه المشكلة.
المكونات غير المثبتة بشكل صحيح أو التالفة يمكن أن تكون سببًا في مشكلة الشاشة السوداء. إعادة تثبيت المكونات بشكل صحيح يمكن أن يحل المشكلة.
أعلنت شركة موتورولا التابعة لشركة لينوفو اليوم عن إطلاق هاتف ThinkPhone25 الجديد والمخصص للشركات والمحترفين. ويجمع الهاتف الجديد بين الخبرة الطويلة لشركة لينوفو في تصنيع أجهزة جديرة بالثقة للشركات إلى جانب ابتكارات وتقنيات الهواتف الذكية من "موتورولا". وصمم هذا الهاتف للعملاء الذين يبحثون عن الموثوقية والأمان دون التضحية بالكفاءة والوظائف، وهو مزوّد بخصائص أمان متطورة وبرامج تعمل بسلاسة مع أجهزة ThinkPad من لينوفو.
يضمن هاتف ThinkPhone25 خمسة ترقيات لنظام التشغيل Android® وإصدارات صيانة الأمان حتى عام 2029، كي يتمكن العملاء من الوصول إلى أحدث إصدارات Android والابتكارات المستقبلية في مجال الذكاء الاصطناعي من "موتورولا". وصُمم ThinkShield for Mobile، وهو عبارة عن مجموعة من مزايا الأمان المحسّنة القائمة على الأجهزة والذكاء الاصطناعي، لحماية البيانات التجارية الحساسة من البرامج الضارة والتصيد الاحتيالي وغيرها من تهديدات الأمن السيبراني. ويتميز ThinkPhone25 أيضاً بخاصية Moto Secure الجديدة، والتي تعمل بتقنية moto ai في الخلفية لحماية خصوصية المستخدمين. وتُحدّد ميزة اكتشاف البرامج الضارة والتصيد الاحتيالي التهديدات تلقائياً وتحذّر المستخدمين من مواقع الويب المشبوهة، للمساعدة في حماية بياناتهم الحساسة. وتشمل وظائف الأمان الأخرى حماية الشبكة وأمان Wi-Fi وشاشة القفل وغيرها من مزايا الأمان.
كشفت مجموعة "لينوفو"، المدرجة في بورصة هونج كونج بالرمز (HSKE: 992)، والتي يتم تداول أسهمها في السوق الأمريكية بالرمز (LNVGY)، اليوم عن أحدث ابتكاراتها في عالم غرف الاجتماعات الذكية: جهاز لينوفو ThinkSmart Core من الجيل الثاني، وهو واحد من أول أجهزة الحوسبة المحسّنة بقدرات الذكاء الاصطناعي والمصمم خصيصاً لتشغيل أنظمة غرف مؤتمرات الفيديو. يأتي هذا الجهاز مزوداً بمعالج قوي من نوع Intel® Core™ Ultra مع وحدة NPU متكاملة، ويمكنه بذلك التعامل مع أحجام العمل الضخمة لغرف الاجتماعات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، عدا عن أدائه الاستثنائي في تسهيل التعاون خلال الاجتماعات وتعزيز الإنتاجية ضمن بيئة محمية سهلة الاستخدام.
تستعد لينوفو، العلامة التجارية الرائدة عالمياً بمجال التكنولوجيا، لاستعراض رؤيتها الشاملة "الذكاء الاصطناعي الأكثر ذكاءً للجميع" (Smarter AI for All) في جيتكس 2024، أحد أكبر المعارض التكنولوجية في العالم. وتؤكد هذه الرؤية على التزام لينوفو بجعل الذكاء الاصطناعي متاحاً ومفيداً للجميع، بدءاً من الأفراد ووصولاً إلى كبرى الشركات.
وخلال الحدث، ستقدم لينوفو حلولها الشاملة والمتكاملة، بما في ذلك حلول البنية التحتية والخدمات المبتكرة والأجهزة الذكية المصممة لدعم التحول الذكي عبر مختلف القطاعات في المنطقة.
وتتمحور رؤية "الذكاء الاصطناعي الأكثر ذكاءً للجميع" حول ابتكار تقنيات شاملة وعادلة وأكثر ذكاءً تعمل على تمكين المستخدمين في مختلف أنحاء العالم. وتستند هذه الرؤية إلى 3 ركائز أساسية هي: الشمولية، والابتكار، والأمان والخصوصية. وتضمن الشمولية إتاحة تقنيات الذكاء الاصطناعي للجميع، بغض النظر عن حجم المؤسسة أو قدراتها. فيما تتمحور ركيزة الابتكار على التطوير المستمر لقدرات الذكاء الاصطناعي لدفع التحول الذكي في مختلف ميادين الحياة، بدءاً من الأجهزة الشخصية ووصولاً إلى الحلول المؤسسية. أما ركيزة الأمان والخصوصية، فهي تتضمن اتخاذ تدابير أمنية قوية لحماية بيانات المستخدم وخصوصيته، وضمان تشغيل الذكاء الاصطناعي بشكل آمن عبر الأجهزة أو الخوادم المحلية.